5:42 AM
fr3oon
مجله شارع الفن الفنية يؤسسها 8 شباب على الفيس بوك
هانى شيكا، وكريم الغوابى، وعمر فياض، وهانى بدر، ودنيا صلاح عبد الله، وشيرى شديد، وهانى بدر، ومينو.. شباب طموح لم يستسلم لمحاولات سرقة حلمهم، وقاموا بتأسيس أول مجلة شارع الفنكأول مجلة فنية بأسم "شارع الفن" على "Facebook".
كيف بدأت فكرة المجلة؟
الفكرة بدأت من خلال جروب على "الفيس بوك"، وكان خاصا بصور الفنانين وخاصة الصور الجديدة والحصرية، ثم تطور الأمر من خلال اتصالنا بالفنانين وتجاوبهم معنا، وانضمامهم للجروب، فتضاعف طوحنا بضرورة التغيير، وإضافة مادة خبرية بسيطة للصور على هيئة تصريحات للفنانين، ثم تطورت الفكرة حتى أصبحت مجلة إلكترونية على "Facebook".
ما أكثر العقبات التى واجهتكم؟
توقف أكثر من مرة المجلة عندما كانت فى مرحلة الجروب بسبب انشغالنا بالدراسة، إضافة إلى ظهور بعض الجروبات التى حملت الفكرة نفسها وبشكل مقتبس تماما، إلا أنها لم تستمر كثيرا، وهو ما جعلنا نحرص على وضع لوجو وشعار خاص بنا.
كيف تم تقسيم فريق العمل؟
نحن نعتمد فى العمل على روح الفريق الجماعى، هانى شيكا بمثابة رئيس تحرير المجلة، وذلك لكونه مؤسس الفكرة من بدايتها، ثم جاء اختيار مينو كمصور خاص للمجلة لحرفيته وموهبته فى هذا المجال، وكريم هو المسئول عن تصميم الجروب والموقع ورسم صفحات المجلة والجرافيك بحكم عمله كمصمم إليكترونى، ودنيا وشيرى وهانى بدر محرران لما يمتلكانه من موهبة فى إدارة الحوار وكتابة الأخبار فى مجال الصحافة، وعمر، جاء اهتمامه بالكتابة النقدية، وذلك لما يمتلكه من رؤية فنية ونقدية عالية.
ما السبب وراء الاهتمام بالصور على المادة التحريرية؟
الفكرة هى تقديم شكل شبابى جديد ومختلف عن المعتاد بهدف جذب القارئ من خلال جمال الصور، إضافة إلى رغبتنا فى أن ترى عين القارئ خلفية جذابة للموضوع تشجعه على الاستمرار فى القراءة ويشعر بوجود فكر جديد ومختلف فى تنفيذ الأعداد.
وهل سيكون للمجلة سياسة خاصة بحكم تضمنها لعنصر النقد الفنى؟
ليست سياسة بالمعنى المفهوم، ونركز على الموضوعية فى التناول، ونحاول جذب انتباه الشباب إلى الاهتمام بما هو جيد فى الإعلام والاستفادة من أخطائه وسلبياته.
ما رد فعل الفنانين تجاهكم؟
فوجئنا برسائل تهنئة وتشجيع من علاء مرسى، ونهى العمروسى، وعمرو رمزى، ودينا أبو السعود، ونسرين إمام وعرض بعضهم المساعدة خاصة الفنان تامر حبيب، والفنانة درة وغيرهم من الفنانين الذين وافقوا على إجراء حوارات حصرية معنا، وهو ما سيعطينا ويعطى المجلة دفعة قوية إلى الأمام.
وما خطة تطويركم للمجلة؟
هناك عدة أفكار جديدة للمجلة، خاصة فى العدد المقبل، سيكون أهمها إضافة فقرات جديدة مثل نشر أشعار الموهوبين، وكتابات الموهوبين أيضا فى مختلف الموضوعات، وهو ما سنحاول ربطه بعلاقاتنا القوية بالفنانين لاكتشاف هذه المواهب، إضافة إلى فقرة أخرى تتعلق بفنان الشهر بحكم أن مجلتنا شهرية سنستعرض حياة فنان، بالإضافة إلى الإلمام بأحدث الأخبار وتقديم بعض الحوارات الفنية، كما سنعمل على تطوير المجلة بأفكار جديدة وروح جديدة فى كل عدد.
وما الخطوة المقبلة لكم؟
بعد أن حققت المجلة منذ أن كانت جروب على "الفيس بوك" عدد أعضاء 9 آلاف شخص قررنا تحويل الجروب إلى موقع كامل، ثم قررنا طرح مجلة إلكترونية أولا لكى نتعرف على آراء الجمهور لحين الانتهاء من تصميمات الموقع لما يتطلبه من وقت وجهد.
كيف بدأت فكرة المجلة؟
الفكرة بدأت من خلال جروب على "الفيس بوك"، وكان خاصا بصور الفنانين وخاصة الصور الجديدة والحصرية، ثم تطور الأمر من خلال اتصالنا بالفنانين وتجاوبهم معنا، وانضمامهم للجروب، فتضاعف طوحنا بضرورة التغيير، وإضافة مادة خبرية بسيطة للصور على هيئة تصريحات للفنانين، ثم تطورت الفكرة حتى أصبحت مجلة إلكترونية على "Facebook".
ما أكثر العقبات التى واجهتكم؟
توقف أكثر من مرة المجلة عندما كانت فى مرحلة الجروب بسبب انشغالنا بالدراسة، إضافة إلى ظهور بعض الجروبات التى حملت الفكرة نفسها وبشكل مقتبس تماما، إلا أنها لم تستمر كثيرا، وهو ما جعلنا نحرص على وضع لوجو وشعار خاص بنا.
كيف تم تقسيم فريق العمل؟
نحن نعتمد فى العمل على روح الفريق الجماعى، هانى شيكا بمثابة رئيس تحرير المجلة، وذلك لكونه مؤسس الفكرة من بدايتها، ثم جاء اختيار مينو كمصور خاص للمجلة لحرفيته وموهبته فى هذا المجال، وكريم هو المسئول عن تصميم الجروب والموقع ورسم صفحات المجلة والجرافيك بحكم عمله كمصمم إليكترونى، ودنيا وشيرى وهانى بدر محرران لما يمتلكانه من موهبة فى إدارة الحوار وكتابة الأخبار فى مجال الصحافة، وعمر، جاء اهتمامه بالكتابة النقدية، وذلك لما يمتلكه من رؤية فنية ونقدية عالية.
ما السبب وراء الاهتمام بالصور على المادة التحريرية؟
الفكرة هى تقديم شكل شبابى جديد ومختلف عن المعتاد بهدف جذب القارئ من خلال جمال الصور، إضافة إلى رغبتنا فى أن ترى عين القارئ خلفية جذابة للموضوع تشجعه على الاستمرار فى القراءة ويشعر بوجود فكر جديد ومختلف فى تنفيذ الأعداد.
وهل سيكون للمجلة سياسة خاصة بحكم تضمنها لعنصر النقد الفنى؟
ليست سياسة بالمعنى المفهوم، ونركز على الموضوعية فى التناول، ونحاول جذب انتباه الشباب إلى الاهتمام بما هو جيد فى الإعلام والاستفادة من أخطائه وسلبياته.
ما رد فعل الفنانين تجاهكم؟
فوجئنا برسائل تهنئة وتشجيع من علاء مرسى، ونهى العمروسى، وعمرو رمزى، ودينا أبو السعود، ونسرين إمام وعرض بعضهم المساعدة خاصة الفنان تامر حبيب، والفنانة درة وغيرهم من الفنانين الذين وافقوا على إجراء حوارات حصرية معنا، وهو ما سيعطينا ويعطى المجلة دفعة قوية إلى الأمام.
وما خطة تطويركم للمجلة؟
هناك عدة أفكار جديدة للمجلة، خاصة فى العدد المقبل، سيكون أهمها إضافة فقرات جديدة مثل نشر أشعار الموهوبين، وكتابات الموهوبين أيضا فى مختلف الموضوعات، وهو ما سنحاول ربطه بعلاقاتنا القوية بالفنانين لاكتشاف هذه المواهب، إضافة إلى فقرة أخرى تتعلق بفنان الشهر بحكم أن مجلتنا شهرية سنستعرض حياة فنان، بالإضافة إلى الإلمام بأحدث الأخبار وتقديم بعض الحوارات الفنية، كما سنعمل على تطوير المجلة بأفكار جديدة وروح جديدة فى كل عدد.
وما الخطوة المقبلة لكم؟
بعد أن حققت المجلة منذ أن كانت جروب على "الفيس بوك" عدد أعضاء 9 آلاف شخص قررنا تحويل الجروب إلى موقع كامل، ثم قررنا طرح مجلة إلكترونية أولا لكى نتعرف على آراء الجمهور لحين الانتهاء من تصميمات الموقع لما يتطلبه من وقت وجهد.
Posted in: منوعات
0 تعليق:
Post a Comment